BEA اتصل بعيادة
عندما تجد صعوبة في تغيير سلوك مؤذٍ،
عندما تواجه صعوبة في التأقلم،
عندما تجد صعوبة في إدارة مشاعر قوية مثل الغضب والقلق،
عندما تكون لديك أسئلة حول مهاراتك في تربية الأطفال،
عندما لا تستطيع تجاوز تجربة سيئة،
عندما تكون في علاقة مُرهقة،
أو عندما تحتاج ببساطة إلى التحدث !
يقدم الأخصائيون الاجتماعيون ذوو الخبرة لدينا دعمًا متعاطفًا ومراعيًا للثقافات المختلفة لجميع الأفراد والأسر.
بما في ذلك المتأثرين بـ :
الصدمات المرتبطة بالحرب،
النزوح القسري،
تحديات الهجرة وإعادة التوطين.
كما نقدم الدعم للآباء والأمهات من جميع الخلفيات الذين يسعون إلى اكتساب مهارات أبوية أكثر فعالية.
نمكّن الأفراد والأسر من استعادة زمام الأمور، ومواجهة التحديات، والتوجه نحو صحة نفسية أفضل.
نقدم أيضًا دعمًا شخصيًا مصممًا خصيصًا لتلبية احتياجاتكم الفريدة.
تعرفوا على مدربتنا في الصحة السلوكية والعاطفية !
بياتريس مراد هي مدربة في الصحة السلوكية والعاطفية، أخصائية اجتماعية مسجلة (كيبيك)، متفانية وذات خبرة عالية، تمتد خبرتها الدولية والمتنوعة لأكثر من ١٨ عامًا.
عضو فخور في هيئة العمال الاجتماعيين والمعالجين المتزاوجين والعائلات في كيبيك (OTSTCFQ).
تحمل بياتريس درجة الماجستير البحثي في العمل الاجتماعي، ودرجة البكالوريوس في العمل الاجتماعي، بالإضافة إلى دبلوم جامعي في الصحة المجتمعية.
تعزز بياتريس خبرتها باستمرار من خلال العديد من الدورات التدريبية المعتمدة، مما يضمن بقاء معرفتها حديثة وشاملة.
تشمل خبرتها الواسعة العمل في مجال الصحة النفسية للشباب ضمن البيئات الأسرية والأكاديمية، بالإضافة إلى عملها الهام في السياقات الإنسانية والطب النفسي، وخاصةً في مجال إعادة التأهيل بعد الصدمات.
تلتزم بياتريس بتقديم دعم عاطفي، احترافي، وفعال للأفراد، والعائلات، والشباب.
نهجنا
نقاط قوتك. خياراتك. طريقك.
في عيادة BEA نستخدم نهجًا يركز على العميل ويعتمد على نقاط القوة.
ماذا يعني ذلك بالنسبة لك؟
هذا يعني أننا نركز على نقاط قوتك، لا على مشاكلك فقط. هذا يعني أننا نحترم خياراتك وأهدافك قبل كل شيء.
وهذا يعني أننا نتعاون معك لدعم رحلتك الفريدة.
يُعدّ النهج المُركّز على العميل والقائم على نقاط القوة أمرًا بالغ الأهمية لتمكين العملاء، وتعزيز استقلاليتهم، وتحفيزهم من خلال التركيز على نقاط القوة الحالية والمشاركة في وضع أهداف ذات قيمة. يُعزز هذا النهج التغيير المستدام، ويبني المرونة، ويحافظ على كرامة العميل، ويُقدّره كفرد مؤهل.